رد على آخر مشاااركة .. رضى البعض سابع المستحيلات

حديثٌ حقيقي

إنها لغااات صمّااء

===========================

لا أعلم إلى أين تنطلق بي الحياة

وأجهل مستقبلي تماما بكل مافيه

آلآمه .. أوجاعه .. جروحه و تطلعاته

ولكن ما يريحنـي من هذا التفكير هو

((الرضـــــــــــــــى

---فـ أنا أعلم

بـ

أن من رضي فله ''الرضى''ومن سخط فله السخط

 

..أيام العمر محسوبه فعشها كما تريد

لن يجبرك مخلوق على شيء لاترغب به أبداً

ولكن ((قلوب تريد وربٌ يشـــــــاء))

-    - والقضاااء هو الحكم الذي تم إصداره عليك

فإن الله قد فرغ من كتابة قدرك قبل حياتك ..

((سواءٌ عليكم أجزعتم أم صبرتم))

ولكن عليك بالدعااااء فهو الوحيد الذي يرد القدر

بإذن الله

((إليــــــــــــــــــــــــكـ.......

إن الناس في هذا الزمان لايبالون بك إطلاقا فمهما تحدثوا عنك لن تكون همهم الشاغل !!!!((لا تشعر بالإحباط..

 

تذكر أن لكل شخص منهم شعور وسيكون في حالةٍ تشبه حالتك فلاتكن غبياً أوتفكر بسلبية إتجاه أهوائهم((حقيقه

لو أريتك صورة بها شاب يرتدي نظارة سوداء وسألتك.. 

 

مااللذي تراه في هذه الصووره..؟؟

ستقول : شاب ! ويرتدي نظارة سوداء

وإذا سألتك لماذا ستجيبني بـ ((لا أعلم

أو ..قد تكون صورة فحسب .. وإن أعطيتني إحتمالا آخر..!!

ولكن..

هـــــــل فكــــــرت بأنه قد يرتديها ليخفي شيئاً ما؟؟

 

كدموعه مثلا..؟

أو حزن  في عينيه.......؟

أو نظرات لايريد لأحد أن يفهمها؟

 

 

 

قد يكون ..!

ولم لا..؟

 

 

أنظر للحياة بجميـــــــــع زواياها

 

 

 

 

 

 

 

والآن تخيل ان امامك شخص آخر يرتدي نظارة سودااااء

 

 

 

 

إذا كان مستلقياً ..؟؟؟

 

 

 

 هناك عدة إحتمالات ستكون

 

إنه مغمضٌ عينيه

 

 ولكن القليل فقط سيقولون :((قد يكون نائما!!

 

و واحد في المئه سيقول بثقه ((إن هذا الشخص نائم...

 

 

 

 

الجميع لديه الرغبة بأن يكون أجمل وأسعد ويتمنى الحصول على الشيء الذي في نفسه

فكلٌ له إهتماماته التي تشغله عنك

ومشاعره التي تراوده فـــ إطمــــــــــــئن X_X

وكــــــــــن فطناً ذا عقـــل ..

وأعلم

أنه مهما تحدث عنك شخص أو عاب بك شيئاً لن يستطيع أن يضرك الا اذا كنت تساعده على ذلك...))

إن الناجحون فقط هم الذين ينسون ماوراء ظهورهم ويتطلعون بشوقٍ لـ (( غدٍ أجمــــل..ومستقبل زاهر))

واذا أردت السعااادة فأنسى آلآم الدنيا

..من كان همه الله فقط سيجد الدنيا تأتيه رغم أنفـه

//نعم ..

هكذا كان المصطفى صلى الله عليه وسلم ..

كان يأخذ نصيبه من دنياه وآخرته

في مظمون العبادة ورضى الله

((كان خلقه القرآن))

و السعادة الحقيقية التي تركها لنا .. هي الإيمان ..

والإيمان هو [[ أن تؤمن بـ...(الله)...(وملائكته)...(وكتبه)...(ورسله)...(واليوم الآخر)...وبالقدر خيره وشره]]

 

أنظر إلى الشعراء والروائيين كيف يسطرون آلآمهم بإبداع متقن

.. الناس

الجميع سيشعر بتململهم وسيتفهم بأنهم يعانون مما

كتبوا عنه ولكن الحقيقة التي لايؤمنون بها ان

الشخص بعد أن يخرج مافي نفسه  بأي طريقة

سواءً كانت تلك الطريقة((الكتابه,,الشكوى لله,,أو

التشكي على المخلوقين أو بطريقة أو بأخرى))

سيجد رااحة في نفسه وسيخلو تفكيره تماماً عما تحدث عنه

ستنطفئ النار المشتعلة المتأججة في داخله..

ستبرد أطرافه

ستلتئم جرووحه..

سيتبلد إحساسه

سينسى معاناته..

((ولكنها نظرررة القوووم وعوااطفهم فـ حسب))

فلاتهتم....!

 

إن ذلك الشخص سيعاااود الإبتسامة من جديد .. وكأنه ليس هو ذات الشخص الذي دمعة عيناااه منذ قليل

 

تمـــــــــاماً    '''     كما تنتزع الشوكة من قدمكـَ

  وكما تبكي فـي طفولتكـ .. فيمر بك الوقت وتنسى ولاتكاد تذكر ألمها عند كبركـ

 

من يهتم بالقوم

 

من يشعر بالعجز

 

من يفكر في إرضائهم

 

هو شخص مسكين حقــــــــــــــــاً

 

ولكن الشخص الذي يثير الشفقة أكثر منه

 

هو ذلك الذي يتحدث عن هذا الشخص.......

إن النسيااان نعمـــــــــــة فأغتنمهاا

 

 

وًدًمًتًمً ًسًالًمًيـًنً

 

الانتقال إلى موقع الويب الخاص بالمجموعة
إزالتي من القائمة البريدية للمجموعة