ba7gar

ba7gar
ابحث واندهش بالنتائج

الأربعاء، نوفمبر 02، 2011

قهرتونا يالحريم وصدعتونا بأنكم ضحيتوا من أجلنا ..!!




 

أذالم تجدعدلا في محكمةالدنيا

 فارفع ملفك لمحكمةالآخرة

  فان الشهودملائكة  

والدعوى محفوظة

والقاضي أحكم الحاكمين



 
---------------------------------------------------------------
-
             











 

 

 

 

الشيخ العريفي للنساء عبر تويتر: "قهرتونا وصدعتونا بأنكم ضحيتوا من أجلنا"
 
 
 

من تحت ظلال الإسلام وكرامة الإنسان تستطيع ياشيخنا أن تميز ما أود أن أحيه بداخلك وأنشط ذاكرة عقلك بتلك الحقيقة التي باتت تأخذ من واقع عقلك حيزا صغيرا على الرغم من هذا الحيز الكبير والعظيم الذي تحظى به المرأة في عالمنا الإسلامي .

لن استعطفك لتتفق معي ، ولكن اشد ما يدهشني أننا وصلنا إلى الحد الذي نسعى فيه فقط للإقلال بمكانة المرأة، فأعلم يا شيخنا الفاضل أنه لا يمكن أن يخلق الله الرجال من أرحام النساء ثم لا يجعل لهن كرامة فوق كرامة الرجال ، حقيقة ليست من وحي أو خيال ، ومن يندهش من حديثي  عليه أن يعيد إلى ذهنه ذاكرة الإسلام، فمنذ فجر التاريخ ومكانة المرأة دائما في عظمة وكبرياء ، كيف لنا أن ننسى أم المؤمنين خديجة بنت خويلد والتي ساندت سيد المرسلين محمد عليه أفضل الصلاة والسلام في دعوته ، وقالت الكلمات المشهورة التي أعلنت فيها وبصوت قوي معنى المرأة في الوقوف مع الرجال،  حينما قالت ... والله لا يخزيك الله أبدا انك لتصل الرحم وتحمل الكًًل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعينه على نوائب الحق ، وصدقًَت الرسول ووقفت بجوار الدعوة الربانية بكل إمكاناتها وإخلاصها لمكانة المرأة في الإسلام .

فمن قال أن المرأة هي نصف المجتمع فقد ظلمها فهي المجتمع بأسره ، فهي الأم والأخت والزَّوجة والبِنت بل هي المَلكَة التي يقوم على خدمتها الرِّجال: الأب والأخ والزَّوج والابن.. حقيقة بكل المعايير والمقاييس الربانية ، لا يستطيع بشر أن ينكر فضل المرأة ،  فمن فينا يستطيع أن ينكر فضل أمه أو فضل أخته أو فضل زوجته في نجاحاته وامتيازاته ورضا الله وثناء الناس عليه .

فقد وجب علينا أنْ نحافظ عليها ، غير مبالين بتلك الفِئات من النَّاس ممَّن تلوَّثت ثقافتِهم بأنها خادمه للرجل ب بدلاً من كونها مخدومَة ، ومأمورة بدلاً من كونِها آمرة..

ولتعلم انه عندما تختصر المرأة أعواما من عمرها فإنها تضيفها إلى أعمار أبنائها وزوجها ، فحقا علينا أن نوهبها حقا سلبته منها الدنيا وسلبناه نحن الأبناء من أمهاتنا ونحن الأزواج من زوجاتنا ، كفى بالحياة مدرسة وكفى بالتجربة أستاذا في مدرسة حق وكرامة المرأة ، فنحن أحق بها من نفسها ، ولا مكان لرجل يجيد الذل للمرأة ، فليس للذل دولة ، وليس للمتعديين على حقوق المرأة وطن بيننا في هذه البلاد الكريمة مهما كانت التضحيات من قبلهم ، لأن بلادنا الإسلامية دائما تحفظ حقوقها وتشعرها بقيمتها وتستأنس بوجودها ، تلك حقيقة رائدة ومعلنة دون مزايدة من احد على احد ،
وأكرر ما بدأت به ياشيخنا ( لن استعطفك لتعطي المرأة حقها ) لأنك لو تداركت حقيقة المرأة لترى أنها الحياة القادمة لك ولأسرتك فهي الأم ثم الأم ثم الأم الى آخر الزمان

نقطة آخر السطر بكلام عامي J

ياشيخ ماكبر خدودك وجلسك على هذا الكرسي بعد الله إلا بنت الرجال

 

ومضه

موضة المشائخ هاليومين ((يطلع بكلام ليس له مكان من الأعراب)) فقط

للشهرة

الله يرحمك يا أبن باز وأبن عثيمين

 




أبتسم ... فرزقك مقسوم

وقدرك محسوم......

وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..

لأنها بين يدي الحي القيوم
 


 

 


الانتقال إلى موقع الويب الخاص بالمجموعة
إزالتي من القائمة البريدية للمجموعة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يهمنا النقد البناء والرأي العام
أضف تعلقيك / لكن تذكر أن يديك سوف تتحاسب يوم القيامة

ابحث ba7gar وأندهش بالنتائج