من بوتقة الشوق الخانقة
يرتفع صهيل روحي المتعبة
أنا أحترق شوقاً...فهل أنت مضغٍ لأنّات وجعي
و طيفك حبيبي يتحرش بي
فيوقظ حسرتي و يحرّض شوقي
و أنا أعجز عن ترميم انكساري
يحرقني الشوق إليك حبيبي
و عشقك يرهقني
لحظاتي حبلى بك
و وهجك يخترقني
ليُشرّع بوابات جسدي
و يمطرني عناقاً ورغبة و شبقاً
و يفقدني امتلاكي لذاتي
لأشتعل إنسياباً إليك
مسروقة من ذاتي
عالقة في مدارك حبيبي
و راهبة في مدار رجولتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يهمنا النقد البناء والرأي العام
أضف تعلقيك / لكن تذكر أن يديك سوف تتحاسب يوم القيامة